إنَّ له لحلاوة؛ وإنَّ عليه لَطَلاوة، وإنّهُ يعلو ولا يُعلى ...
ووردَ كذلك أنّه كان في موسم الحَجِّ وطول الأربعين ليلة يَذبح للحجيج كل يوم عشرة من الإبل؛ وقِيل أنَّ قافلة تِجارته تُقدَّر بمائة بعير، حتى يقال أنّها لا تدخل من باب واحد، بل من جميع أبواب مكة حتى تصل الجِمَال في وقت واحد.